برينارد: الاقتصاد الأمريكي أقوى من نظيره الأوروبي مما يفسر الفائدة المرتفعة

أدلت عضو البنك الاحتياطي الفيدرالي، لايل برينارد، بعدة تصريحات تضمنت التالي:

• حالة عدم اليقين التجاري كانت مسيطرة على الاقتصاد خلال العام الماضي.
• تعتبر التوترات التجارية هى العامل الرئيسي الذي يشكل ضغوط على الاقتصاد وثقة الأعمال على مدار العام الماضي.
• لقد كانت هناك ضمانات بشأن التجارة، ولكن لاتزال قطاعات الأعمال تنتظر الوضوح حول الوضع التجاري الراهن.
• من المؤكد أن المزيد من التعريفات الجمركية في ديسمبر سيزيد من المخاطر الهبوطية.
• تم خفض توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.4%.
• أثبت المستهلك الأمريكي مرونته في التعامل مع الأوضاع الاقتصادية.
• معظم شركات الأعمال التي يتم التواصل معها تشييد بأداء المستهلكين.
• نرى أن عدة عوامل سلبية الآن قد تتلاشى بحلول الربع الأول من 2019.
• من المرجح أن ينمو الاقتصاد ويرتفع التضخم أعلى 2% خلال العام المقبل.
• يظل التباطؤ التجاري نقطة شائكة ومقلقة، ولكن من المتوقع أن ينمو الطلب المحلي خلال العام والنصف المقبلين.
• الاقتصاد الأمريكي أقوى من الاقتصاد الأوروبي، وهذا تفسير ارتفاع الفائدة الأمريكية عن الأوروبية.
• نرغب في الترقب ومراقبة تأثير خفض الفائدة الأخير على الاستثمارات والتوقعات.
• نكرر أنه يجب أن يكون هناك تغييرات جوهرية في التوقعات قبل إتخاذ إجراءات بشأن الفائدة.
• لاتزال المخاطر الهبوطية مسيطرة، وتستمر حالة القلق الخاصة بعدم الاستقرار المالي.