تغطية حية للمؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول

تغطية حية للمؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول
المؤتمر الصحفي للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي

سيتضمن التالي أهم تصريحات محافظ البنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، خلال المؤتمر الصحفي:

جيروم باول يقرأ نص البيان:

بيان الفائدة الصادر عن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - يناير

  • نتعمد في قراراتنا على البيانات الاقتصادية الواردة.
  • تراجع القطاع التصنيعي على مدار العام الماضي.
  • هناك إشارات حول استقرار النمو الاقتصادي عقبه تراجعه خلال عام 2018.
  • تستقر معدلات البطالة عند أدنى مستوياتها.
  • في حال استمرت معدلات التضخم أدنى هدف البنك قد يؤدي ذلك إلى خفض توقعات التضخم وبالتالي خفض الفائدة لدعم ذلك. ولكن من المتوقع وصول التضخم إلى الهدف خلال الثلاثة أشهر المقبلة
  • ولكن نعتقد أن وضع السياسة النقدية الحالي مناسب.
  • سنواصل مراقبة تأثير التطورات الاقتصادية ونستجيب لأي تغييرات جوهرية.
  • يحاول الفيدرالي تجنب استقرار التضخم أدنى الهدف.
  • سيكون هناك تعديلات طفيفة على فائض الاحتياطي الإلزامي.
  • ستواصل الموازنة العامة التوسع بمرور الوقت.
  • يتوقع الاحتياطي الفيدرالي الدعم من قبل عمليات إعادة الشراء خلال إبريل.

باول يجيب على أسئلة الحاضرين:

  • الاحتياطي الفيدرالي غير راضي باستقرار التضخم أدنى الهدف 2%. 
  • نتوقع تقلبات في الاحتياطي الإلزامي كرد فعل على قرار الضرائب.
  • قد يزداد الحد الأدنى للفائدة على عمليات إعادة الشراء.
  • تحتاج الاحتياطيات الإلزامية أن تبقى ضمن نطاق محدد لتظل وافرة.
  • اهتمام الاحتياطي الفيدرالي الرئيسي هى رفع حجم الاحتياطيات الإلزامية.
  • نتوقع أن تصل مستويات الاحتياطي الإلزامي إلى الهدف في وقت ما بحلول الربع الثاني من 2020.
  • لكى يرفع الفيدرالي حجم الاحتياطيات سوف يقوم بخفض الفائدة على عمليات إعادة الشراء تدريجياً.
  • قللت معظم التوقعات من المكاسب الناتجة عن ارتفاع المشاركة في سوق العمل.
  • نعتقد أن أداء سوق العمل يسير على نحو جيد.
  • ترتفع الأجور في نطاق بين 2% إلى 3% في الوقت الحالي.
  • من الغريب أن الأجور لم ترتفع رغم انخفاض معدلات البطالة الحالي.
  • من المؤسف انتشار فيروس الكورونا ومن المتوقع أن يؤثر سلباً على الاقتصاد الصيني.
  • نراقب الوضع الخاص بانتشار فيروس الكورونا وتأثيره على الاقتصاد عن كثب.
  • هناك بعض التفاؤل الحذر بشأن الاقتصاد العالمي.
  • تتسحن الظروف المالية، وانخفضت التوترات التجارية، كذلك تراجعت احتمالات البريكست بدون اتفاق، مما يساهم كل ذلك في دعم التوقعات الإيجابية.
  • لا نستطيع التكهن بتداعيات انتشار فيروس الكورونا.
  • سنواصل إجراء التعديلات على فائض الاحتياطي الإلزامي من أجل تعزيز حركة الفائدة ضمن النطاق المحدد.
  • من الممكن مواجهة مخاطر أمام الاستقرار المالي بسبب قضية تغير المناخ على المدى الطويل.
  • لازلنا في مراحل مبكرة للغاية من تأثير التغير المناخي على الاقتصاد.
  • المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري واتفاقية USMCA إيجابية للاقتصاد وتدعم الاقتصاد على مرور الوقت.
  • نحتاج لكى نكون صبورين فيما يخص تأثير الاتفاقات التجارية على الاقتصاد.
  • لا نرى حتى الآن تعافي قوي في القطاع التصنيعي.
  • لدى الصين مشاكل اقتصادية على مدار عدة سنوات بسبب تباطؤ النمو.
  • قامت السلطات في الصين بإجراءات من أجل دعم النمو ومحاولة السيطرة على التباطؤ الاقتصادي خاصة مع اندلاع التوترات الاقتصادية.
  • لايزال الاقتصاد الصيني يعتمد بنسبة 80% على الطلب المحلي مقارنة بالدول الأخرى فاعتماد الصين على الصادرات والقطاع الخارجي أقل.
  • لا نعتقد أنه هناك خطر وشيك بشأن الدين العام في الصين.
  • فيما يخص السيولة يعمل الفيدرالي في الوقت الحالي على زيادة حجم الاحتياطيات.
  • يرى الفيدرالي أن تقييمات الأصول مرتفعة القيمة إلى حد ما.
  • وضع سوق المنازل وانفاق الأسر جيد.
  • ترتفع الديون الاستثمارية ولكن لا يشكل ذلك مخاطر أمام الاستقرار المالي.
  • التقلبات مقارنة بالاستقرار المالي معتدلة بشكل عام.
  • تستهدف السياسة النقدية الحفاظ على استقرار الأسعار والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
  • قرار خفض الفائدة كان مفيد لعدد كبير من الناس.

 

انتهى المؤتمر الصحفي.


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image